إلى سهى عوّاد


٢٢ حزيران ٢٠٠٩

5 comments:

  1. عزيزي الحبشي
    شكرًا
    الفجوة الدوامة البالوعة
    ينقضي النهار
    و لا أعرف ماذا أفعل برأسي الكبير
    أهديه لك
    أحببتها كثيرًا
    متى باستطاعتي استلامها؟؟
    سهى

    ReplyDelete
  2. سهى البضاعة اللتي تباع، لا تبدل ولا تعاد
    نادين يا اختي انت الروعة

    ReplyDelete